احيانا تاتى الرياح بما لا تشتهيه السفن .... فما لنا سوى الانصايع لهول الاقدار
𝑹 𝑬 𝑴 𝑨
الجزء الأول-عباس : رجل مصرى كأى رجل يبلغ من العمر ٢٦ عام تزوج من سامية من ثلاث سنوات .. يعمل كممرض بإحدى المستشفيات
- سامية : زوجة عباس تبلغ من العمر ٢٢ عام تزوجت عباس فى سن الثامن عشر هروبا من تحكمات اهلها وسوء حالتهم الاجتماعية ... تتمتع بقدر معقول من الجمال حيث البشرة البيضاء والنهود المرفوعة والمؤخرة المستديرة المرفوعة والخصر العريض
-سلمى : ابنى عباسة وسامية فتاة وحيدة ابيها وامها ارسلها القدر اليهم بعد معانا ثلاث سنوات بدون انجاب .. كمثل قديم يقال .. جات بعد شوقة .. لم تترك سلمى من جمال امها شي الا واخذته فتمتلك عيون خضراء جميلة ذات شعر ناعم ونهود مرفوعة معلنة تمردها عن ملابسها ..كما تمتلك مؤخرة بارزة ومستديرة تزيد جمالها جمال .. كمان لديها بعض النمش على وجهها ليكسو جمال بياض بشرتها جمالا فوق الجمال .. وبما ان الحلو ميكملش .. فهى تمتلك قضيب بين قدميها
.. اجل عزيزى القارئ قضيب يعتبر كطفرة جينية من حيث الحجم او الطول
فى احدى ليالى ديسمبر عام ١٩٩٥ يعلو صوت البيت بالصراخ حيث كانت سامية تضع او مولودها الاول بعد اشتياق ثلاث سنوات لاحساس الامومة
-ام فوزى : شدى حيلك ياست سامية اهو لمست راسه
وسط الصراخ الناتج عن الالم الولاد يعم صراخ مولودها الاول لتهم ام فوزى قائلة ماشاء**** بنت زى القمر حتىتسقط عينيها على قضيبها لتقول يوووه ده واد مبروك ياسي عباس
-عباس : يهم بدخول الغرفة ليطمئت على زوجته ليجد ام فوزى تعطيه مولوده الاول وتقول الف مبروك ياسي عباس مبروك ياست سامية تتربى فعزكو قصدى يتربى فعزكو
-عباس : انتى مخك اتلحس ولا ايه يام فاروق مهى بنت وزى القمر اهى .. ليدس يده فى احدى جيوبه ويخرج بعض العملات الورقية ليعطيها لام فوزى .. معلش تعبناكى معانا ياست الكل
-سامية : عاوزة اشزفها ياعباس .. ليعطيها زوجها المولود وتراه بحب ام عاشت ثلاث سنوات تتمنى رؤية مولودها الاول
وما ان التقطط المولود وبتقول دى زى القمر حتى ينكشف غطاء الطفل من الاسفل لترى قضيب صغير ليعلو وجهها دهشة ولا تعلم ما هذا
-عباس : مالك ياولية مبلمة كده ليه ليلتقط مولوده ويرى تلك الفاجعة ويظل صامتا قليلا وينظر لزوجته التى تعتلى الدهشة وجهها
-سامية : هو واد ولا بنت انا مشوفتش وتبكى بكاءا خافتا متمنية ان يكون قد خانها نظرها وتسمع عكس ما شاهدته
-عباس: مش عارف ويظل ناظرا للطفل ثم يعطيه لوالدته قائلا انا هنزل ابشر الجماعة وجاى
-سامية : محتضنة طفلها محدثة نفسها ليه كده يا ** دنا مكنتش عايزة غيره ... وتبدا تشرد بافكارها التى تاخذ منعطف قاسي ينتهى بتخلصهم من مولودهم
-عباس: اخذ بالسير شارد الذهن كاتم دموعه التى تريد الخروج كانهار سالت بين جفونه وياخذ بالتفكير فى امر طفلهم ماذا لو علم احدا بهذا محدثا قائلا هقول للناس ايه طب لو حد سالنى هقولهم جالى بت ولا واد
طب مهو طبيعي هيكبر لو قولت واد هيبان من الشكل ولو قولت بت هدارى اللى بين رجلها ده ازاى
ثم استفاق على صوت السماء معلنة اعتراضها على افكاره مجيبة لتسائلاته ببعض قطرات المياه ليقول استغفر **** العظيم
ليهم بالرجوع لبيته ليجد زوجته محتضنة طفلة باكية خائفة ليهمةبقوله مالك يام سلمى بتعيطي ليه عايزة تخضى البت
ليلتقط منها ابنته يقبلها وينظر لها
-سامية : انت قولت سلمى صح ؟؟ هنسيبها معانا مش كده
-عباس: انت اتجننتى ياولية هو حد يفرط فلحمه وضناه وحتة منه .. وهقول لر***ايه بعتهالى بمشكلة روحت رميتها بعد ماكنت بتمنى ضافرها انا وانتى
-سامية: ليدب الفرح والسعادة اساريرها قائلة حلو اسم سلمى اوى ياعباس لييقطع حديثهم بعد الطرقات على باب شقتهم
-عباس: اهلا اتفضلو
-بعض الاقارب: مبروك ياعباس طمنا ياخويا
-عباس : جالنا سلمى
لتعم بعض الزغاريط فى اجواء الشقة وسط بعض الضحكات والتسارع نحو غرفة سامية التى تتدعى النوم حتى لا يفتش احد بمولودها وهى تحتضنه
وبعد رحيلهم عاد عباس لزوجته ليطمئنها ويخبرها بان سلمى لن تفارق احضانها ويجب عليهم التأقلم على هذا النحو ولا يدرى احدا بسرهم وسر ابنتهم
وظلت الايام تتفاوت ودخلت سلمى الى مدرستها لتثبت جدارتها وتفوقها حتى عام ال ١٦ عشر ولكن ببعض الانطوائية حيث لا يوجد لديها اصدقاء
-سامية : يلا ياسلمى عشان الغدا
-عباس: عاملة ايه ياحبيبتى فالمدرسة
-سلمى :ببعض الضيق .. كويسة مفيش جديد
-سامية: طب وحبيبتى شكلها متضايق ليه بقا
-سلمى : مفيش ياماما انا بس مخنوقة
-عباس: ايه خانقك ياحبيبتى
-سلمى: اللى خانقنى انى وحشة يابابا اللى خانقنى انى مش زى باقى الناس ولا فشكلهم ولا فلبسهم ولا فاى حاجة
-عباس : ببعض الضيق قائلا فى محاولة لانقاذ الوضع انتى على طول سبقانى كده .. انا لسه مكلم امك حالا عشات تنزلو تجيبه هدوم
-سلمى : اه شكرا ... انا شبعت بعد اذنكو ... لتهم سلمى بالدخول لغرفتها محتضنة وسادتها باكية
-سامية : كمل اكلك انا هقوم اشوفها .. لتشرع فى الدخول لابنتها محدثاها طب حبيبة قلبى بتعيط ليه بقا
-سلمى : تمسح دموعها .. لا ابدا ياماما مفيش حاجة
-سامية : هو انا يابت مش عارفاكى
قوليلى ليه مضايقك انا عارفة انه مش موضوع لبس والكلام الفارغ ده وبرغم كده احنا نازلين برضو نجيب لبس
-سلمى: ياماما انا مليش صحاب انتى على كول تقوليلى متقربيش من حد متكلميش حد متهزريش متغيريش متخشيش حمام الا اذا كان مقفول كويس
-سامية : ياحبيبتى انا خايفة عليكي .. طب خلاص متزعليش وبعدين بقا هتكبرى عليا ياجزمة لتقولها بنبرة ضاحكة وحنونة
-سلمى : ضاحكة على كلمتها لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : مسترسلة بعض من ذكرياتهم لتخبرها فاكرة زمان لما كنت احميكي وتغلبينى معاكى من يومك عدوك الميا والصابون
-سلمى : ضاحكة ...لا ياماما كنت صغيرة منا دلوقتى نضيفة اهو
-سامية : وحياة امك ماعترف انك استحميتى غير اما احميكي بنفسي انتى هتضحكى عليا
-سلمى: طب ازاى بقا ياماما هو انا لسه صغيرة
-سامية : مش بقوبك طبرتى عليا ياجزمة
-سلمى : لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : طب يلا على الحمام عندنا حملة نضافة
-سلمى: ضاحكة لتدخل الحمام وتبدا بنزع ملابسها لتدخل عليها سامية ناظرة اليها بقيتي عروسة يابت ياسلمى
-سلمى : تشعر بشعور غريب مضاف الى بعض الخجل من نظرات امها لجسدها وخاصة عند بدء سكب الماء عليها
-سامية : يلفت نظرها لقضيب ابنتها وهو يبدا يالاستيقاظ وتدب ثورة بين قدميها لرؤية قضيب ابنتها ذات الستة عشر اعوام ولكن بحجم يضاهى حجم زوجها مرة ونصف
-سلمى : تغمض عينيها فى لحظة سكوب الماء على نهودها واشعر ببعض عدم الثبات بتستند على امها ويلامس قضيبها بطنها كسكين يغرز فى قطعة لحم قائلة ااااه
-سامية :اااه مالك يابحبيبتى في ايه
-سلمى:دوخت شوية
-سامية : طب اقفى ياقلبى اشطف جسمك احنا خلاص خلصنا
لتبدا سامية بالنزول بيديها وبعض الصابون على بطنها مقتربة من قضيبها ولا تدرى هل تكمل ام تبتعد وفى داخلها خوف من شعور ابنتها بالضجر حتى قررت ان تستمر بتنظيف ابنتها فلم تتغير سلمى وسوف تظل صغيرتها وطفلتها لتهم بوضع يديها حول قضيب ابنتها لتتفاجئ بابنتها قائلة ...
والي لقاء قريب فالجزء الثانى
𝑹 𝑬 𝑴 𝑨
الجزء الثانى*-
سامية : تشعر ببعض الفضول الغريب ولا تدرى هل تكمل ام تتوقف فقد اعتدادت بتنظيف تلك المنطقة عندما كانت ابنتها صغيرة وفى داخلها تخشي تجنبها فتشعر ابنتها بالضجر
-تعتزم في قرارة نفسها ان تحمم ابنتها كما كانت صغيرة وتبدا وبوضع يدها على قضيبها لتتفاجئ بابنتها قائلة ... ماما انتى اتغرقتى وهدمومك باظت
-ساميه : تهتز بداخلها للحظة وقالت .. هحميكى واستحمى بعدك ياحبيبتى
-سلمى : بنبرة ضاحكة وبها القليل من الخجل ..طب ماتستحمى معايا انتى كمان زى زمان ولا انا مش اد المقام بقا ياست ماما
-سامية : بابتسامه هادئة تقوم بخلع عبائتها وملابسها الداخليه لتقع امام ابنتها عارية مرفوعة الصدر منتصبة الحلمات
-سلمى : نظرت للحظة الى نهود امها واخذت نظرة خاطفة عن مابين قدميها وتبدا بسكب المياه على امها باستحياء مثلما كانت تحممها منذ دقائق
-سامية : تقوم باختطاف نظرة من قضيب ابنتها ولاول مرة ترى قضيب غير قضيب زوجها وتتردد فى لمسه ولو ظهر انه بالخطا
ولكن كان للقدر رأى اخر حيث انقطعت الكهرباء فاذا بهما ينتفضان ويقومان باحتضان بعضهما عرايا
-سلمى : ماما انا خايفة وسقاعنة
-سامية : متخافيش ياحبيبتى انتى خضتينى وبعدين انتى فحضنى اهو خايفة ازاى تعالى ورايا نطلع نلبس
-سلمى : سلمى تسير خلف امها واضعة يدها على كتفها حتى تسمع صراخ قط خارج باب شقتهم فاذ بها تنتفض محتضنه الام من الخلف قائلة .. ماما ايه الصوت ده انا خايفة
-ساميه :فى محاولة منها لتهدئة ابنتها .. دى قطة ياسلمى
-سلمى : لا ياماما عشان خاطرى نستنى هنا لحد النور ماييجى ... وتبدا باحتضان الام بشكل اكبر
-سامية : ماشي اهدى طيب ياحبيبتى .. واذ بها تشعر بقضيب ابنتها فى حالة نصف انتصاب بين مؤخرتها ويدب بداخلها احساس جديد لا تدرى مغناه ولكنها صارت كجمرة من النار
-سلمى : بدات تشعر بحرارة جسد والدتها وحرارة افخاذها تلهب قضيبها حتى انتصب .. ولاول مرة تشعر هكذا احساس ممتع
-سامية : شعرت بقضيب ابنتها ينتصب بين فلقتيها وبحركة لا ارادية ارجعت موخرتها للخلف حتى يلامس منطقتها الحساسة مباشرة وتضغط على قضيبها
... ليتاوه الاثنين معا تاوها خافتا
دخلت عليهم بدون شعورهم بها واجرت قضيبها لاصقة اياه بطيز ابيها محتضناه كما فعلت بوالدتها
الجزء الثالث
-سلمى: تستيقظ متفاجأة بانها كانت تحتلم وكانت الصدمة عندما رأت امها امامها عارية فتسحب الغطاء قائلة ..
حاضر ياماما جاية اهو
-سامية : تسترق النظر لقصيب ابنتها ثم تسمعها فترد قائلة طب يلا البسي عشان متبرديش .. لتلتقط بيدها بعض المناديل وتمسح قضيب ابنتها ولاعابها يسيل .. ونضفى نفسك كده اول باول ياحبيبتى
لتخرج امها لتجهيز الافطار شاردة الذهن وتتذكر حالص زوجها الذى لم يكمل لها لذتها من فترة كبيرة بعد اصابته فى العمل اصابة شديدة سببت له ضعف فى الانتصاب قليلا حتى تطور الامر اللى السيلان وسرعة القذف
-سلمى: ماما هو بابا فين
-سامية : ابوكى نزل من بدرى جوز عمتك مات وسافر لعمتك الصعيد
-سلمى : ***يرحمه ... انا شبعت هقوم استحمى وانام تانى حاسة انى جسمى مكسر اوى
-سامية: لا استنى هحميكي انا ياجزمة
-سلمى : ههههههه ماشي ياماما
لتدخل سلمى الحمام وتقوم بنزع ثيابها ومن ثم تدخل سامية وتقوم بنزع ثيابها هى الاخرى قائلة وريني بقا هتغرقيلى هدومى ازاى
-سلمى : هههههه ببعض من الضحكات البريئة ولكن تقع عيناها على نهود امها وترى انتصاب حلماتها وتسرح قليلا
-سامية : ترى شرود ابنتها واحمرار وجهها ولا تدرى ترتدى ثيابها مرة اخرى ام تظل صامتة ليقطع شرودها وقوع عينيها على قضيب ابنتها يبدا بالانتصاب فما كان منها سوى التعامل بطبيعة ام لتاخذ المياه وتغرق بها جسد ابنتها
-سلمى : بعد قليلا من الصمت .. ماما هو انا مكبرتش بقا
-سامية : لا طبعا بقيتى عروسة وزى القمر
-سلمى : خلاص هحميكى انا كمان مليش دعوة .. لتقوم برش امها بالمياه مع بعض الضحك وتبدا يعمل بعض رغاوى الصابون على يدها وتبدا فى فرك جسك امها ابتداءآ من الكتف والرقبة ثم الى صدرها ... كان من الممكن سماع دقات قلب سلمى من الجيران وهى تنزل بيديها على نهود امها لامسة حلماتها المنتصبة
-سامية : تشعر بحرارة شديدة فى جسدها ويدب احساس الشهوة واللذة جسدها من لمس ابنتها ويخونها فمها عند لمس حلمتيها قائلة .. ااااه
-سلمى : تستمر فى فرك صدرها قائلة مالك ياماما
-سامية : تشعر بجسدها يريد احتضان ابنتها عند وقوع عينيها على قضيبها شامخ كمسلة قديمة ايام الفراعنة ... لا ياحبيبتى مفيش مبسوطة انى شايفاكى كبرتى كده تعالى فحضنى
-سلمى : تقوم باحتضان امها ويصبح قضيبها مغروسا فى بطن سامية قائلة الحضن ده حلو اووى خلينا شوية ولم تترك لها فرصة للرد وتبدا فى فرك ظهرها وهى تحتضنا
-سامية : ااااه حضنك حلو اوى ياسلمى وتبدا بفرك ظهرها هى الاخرى حتى تصل اللى خصرها وتقوم بتحريك يدها على بطنها فى محاولة للمس قضيب ابنتها
-سلمى : تستمر فر فرك ظهرها لتنزل يديها على طيزها وتتذكر كيف كانت امها تمسك بطيز ابيها وتداعب فتحته باصابعها لتجد اصابعها تلقائي تتسل بين طيز امها لتستقر فوق فتحتها
فى نفس اللحظة كانت سامية وصلت الى قصيب ابنتها لامسة اياه بيديها وهى بيد ممتلئة برغاوى الصابون لتشعر باصبع ابنتها على فتحة طيزها لتجد نفسها قابضة على قضيب ابنتها قائلة اااااه وتقوم بفرك قصيب ابنتها
-سلمى : ااااه ايوا يامانا ادعكيني اوى حلو اووى لتقبض بيدها على فلقة طيز امها وتداع فتحتها باصبع من يدها الاخرى وتقوم بدفع اصبعها للداخل
-سامية : تشعر بفعل ابنتها لترفع لتنظر اليها بوجه مهتاج قائلة اااااااه .. واخذت تدثها بشفاه مرتعشة ونفسها الساخن يلسع شفتى ابنتها وهى تحدثها .. بتعملى ايه ياسلمى ... وتستمر فى غرك قضيبها
-سلمى : تغمض عينيها .. ااااه ..
-سامية : تشعر بحرارة انفاس ابنتها هى الاخر ولا تتمالك نفسها حتى تقبلها وتمتص شفتيها دون شعور
-سلمى : تشعر بشعور جديدلاول مرة وتخاول التجاوب مع امها بدون خبرة وهى تشعر بلذة تخترق جسدها مع فرك امها لقضيبها
-سامية : تترك شفنى ابنتها ناظرة اليها وتشعر بسخزنة قصيب ابنتها لتحدثها .. هو بيوجعك ياحبيبتى
-سلمى : تنظر اليها باعين نصف مفتوحة وجع حلو اوى ياماما
-سامية : هخليكي تحسي احساس حلو بس من غير وجع كمان ياقلب ماما
لتنزل على ركبتيها وتستمر بفرك قضيبها ثم تهم باخرج لسانها تلعقه وتقبل راسه حتى تضعه فى فمها وتبدا باعتصاره بين شفتيها
-سلمى : اااااه حلو اووووى ياماما ااااه كملى
-سامية : تنظر لوجه ابنتها وهى تمتص قضيبها وتستمر باحترافيه فى المص مع بعض حركات من لسانها فى فتحة قضيبها
- سلمى : اااااااه حاسة زى اخر مرة ياماما مش قادرة
-سامية : تحتضن خصر ابنتها وتضع قضيبها بالكامل حتى يصلح حلقها ليندفع قضيب ابنتها بسائلها اللزج
تهم بالوقوف محتضنة ابنتها قائلة ارتاحتى كده ياحبيبتى
-سلمى : اه ياماما بس مش قادرة اقف
-سامية : تعالى ياحبيبتى لتمسك يدها وتاخذها الى غرفة نومها ويستبقو سويا عرايا وتعيد سؤالها
اطلعلك هدوم ايه ياحبيبتى
-سلمى : مش عارفة بس حاسة انى عاوزة احضنك اوى ياماما
-سامية : يلهوى بس كده .. تعالى فحضنى ياقلبى .. لتستلقى على جنبها وكل منهم وجه فى وجه الاخر ولكن تشعر بالصدمة حين يلمس قضيب ابنتها جسدها لتده مازال منتصبا فتهم باحتضانها بشدة تلقائيا وتحرك وسطها قليلا للاعلى قائلة .. بس ياجزمة كنتى بتبصي على صدرى جوا اول ماقلعت خلتينى اتكسفت .. حسستينى ان اول مرة تشوفيهم امال لو مكنتيش راضعة منه لما شبعتى ولا انتى بقا مشبعتيش
-سلمى : تشعر باحتكاك قضيبها على جسد امها وتنزل باعينها على صدرها قائلة ااااه ياماما
-سامية : كانت تدرى ان لفظ ابنتها لم يكن اجابة بل شهوة تجرى فى جسدها ولكنها شعرت باثارة من نظرات ابنتها لتحدثها قائلة : خلاص ياقلبى هسيبك ترضعى منه شوية كمان .. لتضع يدها على وجه ابنتها وتجذبها نحو ثديها
-سلمى : تشعر بلعابها يسيل لتقبض على صدرها بيديها وتبدا باستكشاف طراوته وتضع شفتيها على الحلمة وتبدا بامتصاصها كطفل رضيع
-سامية : لا تشعر بلسانها وخى تقول ااااه ارضعى بزاز امك جامد ياسلمى ااااه مصيهم
-سلمى : وقعت كلمة بزاز عليها كجمرة من جمرات الشهوة وتذكرت منظر ابيها مع امها لتجد نفسها تقوم بالتهام حلمة امها بشدة وشهوة عارمة
-سامية : اوففففف ارضعى اوووى .. لتمد يدها تقبض على قضيب ابنتها وتقوم بفركه قليلا فى كسها
-سلمى : تنطق تلقائيا ااااه وتلعب بزازها وحلماتها بشراهة وتحرك خصرها ليزيد احتكاك
-سامية : اااااه اوفففف كملى ياقلبى ايوا كدا للتفاجئ بدخول راس قضيب ابنتها بسبب حركتها .. اااااااه ... ثم تقوم باحتضان راسها لتضمها على صدرها اكتر
-سلمى : اااه لتجد راسها مدفونا بين صدر امها فى نفس لحظة شعورها بدخول قضيبها فى مهبلها وشعور بحرارة عليه وكأنه داخل فرن .. فتحرك وسطها تلقائي
-سامية : خدرتها المحنة واحتلتها الشهوة وسيطرت على جسدها وعقلها وتجد لسانها يقول : ااااه زبببك دخخل اااااااه نيكي كسي ااااااااااااه دخليه جااامد
-سلمى : تجد جسدها ينصاع لحديث امها لتدفع قضيبها حتى نهايته وتشعر بحرارة كسها بشدة
-سامية : ااااااااااه مش قادرة اووووف زبك كبيير اااااه نيكي كسي
-سلمى : تحتضن امها تلقائيا بفعل الشهوة لتجد نفسها مستلقية فوق امها تماما وقضيبها بداخل كسها وتاخذ بادخاله واخراجه ناظرة اليها ... اااه حلو اوى ياماما
-سامية : خخخخخخخخ كسسسسي ااااه نييييكى جااامد اااه افشخى كسي
-سلمى : ااااااه كسك حلو اوى ياماما .. وتستمر فى ادخاله واخراه بشدة
-سامية : ااااااه هو ده النيك اااااه نيكي امك ياسلمى افشخى كسي وريحيه ااااااه انا شرموووطة
-سلمى : ااااه اهو ياماما بنيكه اهوو اااه كسك سخن اوووى من جوا ااااه
-سامية : خخخخ اااه قوليلى ياشرموطة وانتى بتنيكينى
-سلمى : اهو اااااه بنيكك اهو يا ياشرموطة اااااه حاسة بحاجة هتنزل تانى ياماما
-سامية : احححححح املينى ااااه نزليهم جوا
-سلمى : اااااااااه ... لينفجر قضيبها داخل كس امها
حتى تدخل سامية فى نوم من عميق من مجهود ما انت به من شهوة على قضيب ابنتها لتصحو على رنين هاتفها من زوجها عباس
-عباس: انتى فين ياسامية برن عليكي من بدرى
-سامية : نمت محستش بنفسي ولا القتيلة
- عباس غيرى هدومك وتعالى اختى تعيشي انتى
لتضرب سامية صدرها يامصيبتى . حصل ازاى ياعباس
-عباس : تعالى ياسامية مش قادر اتكلم ( بصوت يملؤه الحزن قليلا )
-سامية : مسافة السكة
.....
الى لقاء قريب فالجزء الرابع
* الجزء الرابع *
نظرا لعدد الرسائل اللى جات هخلى الباقى باللغة العامية المصرية
" تنويه بسيط "
ياجماعة كفاية كلمة كمل المفروض تبقا كملى

انا بنت و**** خلتونى اخرج عن شعورى

.
.
.
.
.
.
*وسابت بنتها ودخلت اوضتها لمت شوية هدوم ليها ولعباس عشان قعدتهم مطولة ووهى خارجة دخلت لبنتها تانى
" في مشهد اخر"
خالد اكتر حد ممكن تشوفه تعرف ان المجانين فنعيم .. انسان عملى جدا وشغله عنده اهم من اى شخص او اى حد فحياته ولا اكنه رئيس الوزراء مش سواق بدا يخرج من حياته العملية من سنة بالظبط اما اتعرف بشلة جديدة من القاهرة وبداو يشدو لسكة الحشيش والستات وازاى يعمل مصالح شمال على قفا انه سواق لواء
…. بداية وصول سامية فنفس وقت بداية انهيار جوزها
امك دى الخير كله و****
" عدا يوم العزا زى اى يوم طبيعي مليان عياط وصويت من الحبايب وشوية دموع تماسيح من متصنعيين الود لحد ماتجمع التلاتة اخر اليوم فالبيت :
خالد دخل اوضته واول مافرد جسمه عينه دمعت وولا اللى قواه انهارت وقعد يفكر فاللى عمله
" فلاش باك اسبوع لورا "
زيها زي اى ست ريفية اتجوزت وهى ١٥ سنة كانت ست متحفظة طول ماهى برا البيت انما جوا البيت على طول قاعدة بقميص احيانا قميص بيتي واوقات قميص نوم
نوسة برغم انها وصلت ٤١ سنة بس جسمها كان مظبوط ولا ظبطة واحدة فالعشرينات
بزاز كبار شوية ومازالو مرفوعين مع كلمة لونها بنى فاتح وحواليها هالة كبيرة
بطن يكاد يكون فيها كرش تحته سوة ظاهرة للاعمى
مع كس شفايفه منفوخة بزنبور متوسط الطول
طبعا الوحة الفنية مينفعش تكمل من غير طيزها اللى اقل مايقال عنها قالب زبدة متشكل على شكل طيز
خالد من الصدمة تنح ولاول مرة يبص لامه بنظرة شهوانية زى كده بقا يقول لنفسه انا ازاى مش شايفها كل ده
" فاوضة امه وهى نايمة "
خالد شايف نوسه امه لابسه قميص اصفر وباءين ان مفيش اى حاجة تحته دخل وحب يتاكد
راح لحد رجلها وفتحهم ورفع القميص لبطنها وقرب من كسها يشوفه ويتامل لونه البنى وشفايفه المفتوحه .. بقا متجنن وهو شايف زنبوره اودامه ويقرب بمناخيره يشمه ويحسس عليه وفنفس الوقت ايده التانية كانت هاريه زبه دعك لحد ما وقعت عينه على بلل بسيط على كسها وعرف واتاكد انها هاجت زيه وفاكرة انها بتكلم
من غير مايحس قرب بلسانع خد لمسة وداق الطعم محبهوش بس اكتفى انه يبل ايده من كسها ويدغك بيها زبه لحد لا جسمه انتفض وجابهم وحط ايده اودام زبه خاف ييجو ع الملاية او عليها … اول حاجة فكر فيها ياخد كام صورة لكسها وبزازها وعدل هدومها وخرج
قرر ان اليوم ميعديش كده وبس وانه لازم ياخد فيديو للذكرى دى وقرر يفتح الكاميرا ويثبتها وقلت هدومه ودخل لامه نام جمبها
بدا يبوس فوشها وايده بتاكل بزازها بقا بشد شفتها فبوقه وايده بتخرج بزازها من القميص
وبدا ينزل بلسانه على رقبتها لحد ما يوصل لبزازها وبدا فيهم بوس ولحس وشفط لحد ماراح بلسانه عند الهالة اللى حوالين الحلمة وفضل يلحس فيها وسرحان معاها فوق الخمس دقايق مابين لحس وشفط ورضاعة فالحلمة .. مفيش دقيقة ايده كانت نزلت تلقائي على كسها عشان يتفاجئ ان كسها بايش مش مبلول بس .. فاللحظة دى اتجنن وراح ناطط بين رجلها ومطلع زبه وغرقه بعسلها شوية وبقا يحركه على شفايف كسها وحاسس بنار مجنناه .. بمجرد ما دخل راس زبه وزق وسطه زبه كان بالكامل جوا وزى اللى انهار تماما .. نام فوقها لا ده وقع فوقها من فرط اللذة ولا ايده عليها وبقا يحرك وسطه يدخل زبه ويخرجه .. بقا بيبوس وشها زى المجنون ووسطه شغال زى المكنة فكسها لحد ماقرر يمتع نظره كمان راح رافع رجليها الاتنين على كتفه ومخلى بزازها الاتنين برا القميص و نازل نيك وفحت فكسها لحد ماحس جسمه كله اتصلب وبيتنفض وبيجيب جواها وراح مىمى جمبها مش حاسس بنفسه
مجرد مايدا يفوق قعد ينضفها ويرجع كل حاجة زى ما كانت وخد موبايله وخرج
" يوم وفاة نوسة "
وهنا رجع الشيطان العلق اللى جوا كل واحد فينا وخلاه يخش يشوف الفيديو لحد مالنوم خده ومحسش بنفسه
" عودة من الفلاش باك ولا هنقضيها مع العلق اللى موت امه ده
"فبيت سلمى فنفس اليوم
والى لقاء قريب فالجزء الخامس عشان نعرف كان بيقول ايه
" الجزء الخامس "
بعتذر عن التاخير بس حصل شوية ظروف عطلتنى شوية
نكمل بقا

-بعد مرور اسبوع
فالبيت عند سلمى
….. فى العيادة
بليل فبيت سلمى
فى الحمام
دخلت تنام عشان تجهز بمجرد ماحطط دماغها ع المخدة دماغها ودتها لمنظر امها وهى بتمص زب ابوها وتلاقى امها بصتلها بتمص زبها جامد وتتف عليه وتشفطه وتبدا تمشي زبها على وشها وتلحس فعروقه وتنزل تلحس بضانها وتشفطها وتبدا رحلة لسانها طلوع ونزول على زبها ولعب ففتحة زبها لحد ماتسمع صوت هبد جامد ويطلع الباب بيخبط .. وتفتكر انها رايحة مع ليلى وتقوم تلبس اى حاجة تدارى بيها زبها وتفتح
فى الشارع
وزب سلمى يخبط فليلى جامد وسلمى تتوتر وتحاول تبعد
فى العيادة باب مكتب يارا بيخبط
نخلى المفاجأة دى للجزء الجاى لو التعليقات كتير هينزل بعد بكرا ❤❤
الى لقاء قريب فى الجزء السادس

ولا اروع تسلم ايدك
ردحذف